في الدول الغريبة تصرف الدولة مبالغ كبيرة على العمال ليرتقوا في الأداء لأجل أن يرتقوا في الأداء ويكون ذلك في التدريب وتنمية المهارات ويكون قدر المبالغ التي تصرف حسب خر دراسات قد بلغت عشرون مليون دولار سنوياً وهذا يرصد له ميزانية مختلفة في المؤسسات المختلفة والمعمول لها حساب ويضاف إلى ذلك أن نظرة العالم الغربي تختلف عن العالم العربي في التدريب في المانيا يعتبرون المدرب هو هبه ربانية وهدية من الله وسنوياً يُقاس العائد من الاستثمار في تلك الدول طبقاً لما يُقاس على الواقع العملي حيث يُعمل له دراسات في الجامعات وتُعمل له رسائل ماجستير ودكتوراه فالتدريب في لغة الغرب له نظرة خاصة تختلف عن العالم العربي‘ حيث أن ادارة الموارد البشرية وتدريبها الحديث ليست وليدة الساعة وكانت تلك عن طريق التطورات التي بدأت تقريباً من بداية الثورة الصناعية.
التدريب في الوطن العربي ظهر في خمسينيات القرن الماضي لكن ليس له الأثر الواقع كما لو تم قياسه في هو موجود في الدول الغربية.
التطور التكنولوجي له الأثر المهم، فكلما زاد التطور التكنولوجي ازدادت الحاجة إلى الكوادر المؤهلة والمدربة جيداً وازدادت أهمية التدريب في المجتمع العربي. وهنا نأتي لبعض التساؤلات التي تهمك.
دروس اخرى مشابهة