يبدأ الكتاب بتعريف الذكاء الاصطناعي وتوضيح أهميته، وفروعه، وتاريخه منذ ظهور الحاسب الآلي، ثم الشبكات العصبية الاصطناعية، والأنظمه الخبيرة، وتاريخ الربوتات.
أهم ما في الكتاب أنه يتبع الأسلوبي العلمي بعيداً عن الخيال ولو الخيال العلمي على حد قول مؤلفه.